اللينة
واللون:
مَا قَطَعْتُم مِّن لِّينَةٍ أَوْ تَرَكْتُمُوهَا قَائِمَةً عَلَى أُصُولِهَا فَبِإِذْنِ اللَّهِ وَلِيُخْزِيَ الْفَاسِقِينَ [الحشر : 5]
اللينة أو اللون لا تفهم فقط على الأسود والأبيض إنما أيضا على النوع والهيئة:
وَمَا ذَرَأَ لَكُمْ فِي الأَرْضِ مُخْتَلِفاً أَلْوَانُهُ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً لِّقَوْمٍ يَذَّكَّرُونَ [النحل : 13]
مختلفا الوانه: انواعه
وَمِنْ آيَاتِهِ خَلْقُ السَّمَاواتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلَافُ أَلْسِنَتِكُمْ وَأَلْوَانِكُمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّلْعَالِمِينَ [الروم : 22] ألوانكم: هيئتكم
مَا قَطَعْتُم مِّن لِّينَةٍ أَوْ تَرَكْتُمُوهَا قَائِمَةً عَلَى أُصُولِهَا فَبِإِذْنِ اللَّهِ وَلِيُخْزِيَ الْفَاسِقِينَ [الحشر : 5]
اللينة أو اللون لا تفهم فقط على الأسود والأبيض إنما أيضا على النوع والهيئة:
وَمَا ذَرَأَ لَكُمْ فِي الأَرْضِ مُخْتَلِفاً أَلْوَانُهُ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً لِّقَوْمٍ يَذَّكَّرُونَ [النحل : 13]
مختلفا الوانه: انواعه
وَمِنْ آيَاتِهِ خَلْقُ السَّمَاواتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلَافُ أَلْسِنَتِكُمْ وَأَلْوَانِكُمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّلْعَالِمِينَ [الروم : 22] ألوانكم: هيئتكم
أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ أَنزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَخْرَجْنَا بِهِ ثَمَرَاتٍ مُّخْتَلِفاً أَلْوَانُهَا وَمِنَ الْجِبَالِ جُدَدٌ بِيضٌ وَحُمْرٌ مُّخْتَلِفٌ أَلْوَانُهَا وَغَرَابِيبُ سُودٌ [فاطر : 27]
هنا ذكر الألوان المعروفة جدد بيض وحمر وأعقبها مختلف ألوانها وهو الهيئة والنوع على إختلاف التركيب من جيرى وجرانيتى وما الى ذلك.
سورة الحشر تتكلم عن جلاء طائفة من أهل الكتاب وهذه الطائفة أسمتها الأية " لينة" لكونها نوع من أهل الكتاب لتنوعهم وإختلافهم ( الأسباط) وهم من الذين كفروا كما تخبرنا الأيات.
أو تركتموها قائمة على أصولها: لم تخرجوها من ديارها وأموالها
فبإذن الله: التى خرجت كتب الله عليها الجلاء
وليخزى الفاسقين: هذه الطائفة التى أُجليت وخربت ديارها بأيديها وأيدى المؤمنين
( تخريب الديار هذا بتركها وليس تدميرها) أخزاها الله لفسقها.
أول الأية: قطعتم = أنهيتم وجودها بإخراجها أو هو المنع من البقاء.
عندما نرجع الى المعاجم نجدها تذكر:
اللَّوْنُ (القاموس المحيط) اللَّوْنُ: ما فَصَلَ بينَ الشيءِ وبين غيرِه، والنَّوْعُ، وهَيْئَةٌ كالسَّوادِ، والدَّقَلُ من النَّخْلِ، أَو هو جماعةٌ،
واحِدَتُها: لُونةٌ، بالضم،
ولِينَةٌ، بالكسر، وتُجْمَعُ لِينَةٌ على لِينٍ، ولِينٌ على لِيانٍ. إنتهى الإقتباس
ومن الناس ترك النوع معنىً وأخذ بقوله النخل طعناً فى الرسول وأتباعه عليه السلام.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق