ما نفهمه من أن الدار الأخرة هى الحيوان:
الفرق بين الحيوة والحيوان هو حرف الهاء المنقوطة فى الدنيا والنون فى الأخرة،
الهاء المنقوطة تفيد نهاية النشاط ( حيث أن الهاء يفيد حركة نشطة) ، فالحياة الدنيا ما هى الى نشاط فتعب فنوم فنشاط وهكذا حتى تنتهى بإنعدام النشاط كليةً بالموت.
الدار الأخرة حياة متجددة وتجددها أتى من " حرف النون" الذى يفيد سكون الحركة فبدأ حركة جديدة ، وذلك لأن القرءان قال أنه لا يصيبنا فيها تعب ولا نصب ولا نموت فيها الا موتتنا الأولى.
حرف النون يرمز اليه فى السريانية العربية بالنجمة وذلك لدلالة النجم على الخفاء والظهور. والنون كصوت ينبع من الخارج الى الداخل فالخارج ، هو حرف رنين وإهتزاز ولهذا تسمى السمكة والقارب بالنون لما فيهما من عدم إستقرار فى الحركة على الماء أو فيه.
لهى الحيوان: لهى متجددة ( كمثال الطاقة المتجددة) .
Renewed
وهذا التجدد لا يخصنا نحن وفقط ولكنه كذلك لكل شىء فيها ،
كمثال:
وَفَاكِهَةٍ كَثِيرَةٍ (32) لَا مَقْطُوعَةٍ وَلَا مَمْنُوعَةٍ (33) الواقعة
ولا يصيبنا فيها نصب ( تعب ومشقة) :
والعجيب أنه كذلك لأصحاب النارإذ تتجدد جلودهم:
إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ بِآيَاتِنَا سَوْفَ نُصْلِيهِمْ نَاراً كُلَّمَا نَضِجَتْ جُلُودُهُمْ بَدَّلْنَاهُمْ جُلُوداً غَيْرَهَا لِيَذُوقُواْ الْعَذَابَ إِنَّ اللّهَ كَانَ عَزِيزاً حَكِيماً [النساء : 56]
ربما أطلقنا فى العامية لفظة " الحيوان" على البهائم على سبيل التمثيل لما نلاحظه على البهائم من تنقلها من حالة النوم والراحة الى حالة النشاط والفاعلية بحثاً عن غذاءها ويقولون كذلك ن الإنسان ما هو إلا حيوان ناطق وهذا كله تمثيل للمعنى.
القرءان يصنف الكائنات الحية على الأرض الى ثلاث أصناف ولا نجد فى القرءان كلمة الحيوان للدلالة على كائن حى:
الفرق بين الحيوة والحيوان هو حرف الهاء المنقوطة فى الدنيا والنون فى الأخرة،
الهاء المنقوطة تفيد نهاية النشاط ( حيث أن الهاء يفيد حركة نشطة) ، فالحياة الدنيا ما هى الى نشاط فتعب فنوم فنشاط وهكذا حتى تنتهى بإنعدام النشاط كليةً بالموت.
الدار الأخرة حياة متجددة وتجددها أتى من " حرف النون" الذى يفيد سكون الحركة فبدأ حركة جديدة ، وذلك لأن القرءان قال أنه لا يصيبنا فيها تعب ولا نصب ولا نموت فيها الا موتتنا الأولى.
حرف النون يرمز اليه فى السريانية العربية بالنجمة وذلك لدلالة النجم على الخفاء والظهور. والنون كصوت ينبع من الخارج الى الداخل فالخارج ، هو حرف رنين وإهتزاز ولهذا تسمى السمكة والقارب بالنون لما فيهما من عدم إستقرار فى الحركة على الماء أو فيه.
لهى الحيوان: لهى متجددة ( كمثال الطاقة المتجددة) .
Renewed
وهذا التجدد لا يخصنا نحن وفقط ولكنه كذلك لكل شىء فيها ،
كمثال:
وَفَاكِهَةٍ كَثِيرَةٍ (32) لَا مَقْطُوعَةٍ وَلَا مَمْنُوعَةٍ (33) الواقعة
ولا يصيبنا فيها نصب ( تعب ومشقة) :
لاَ
يَمَسُّهُمْ فِيهَا نَصَبٌ وَمَا هُم مِّنْهَا
بِمُخْرَجِينَ [الحجر : 48]
والعجيب أنه كذلك لأصحاب النارإذ تتجدد جلودهم:
إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ بِآيَاتِنَا سَوْفَ نُصْلِيهِمْ نَاراً كُلَّمَا نَضِجَتْ جُلُودُهُمْ بَدَّلْنَاهُمْ جُلُوداً غَيْرَهَا لِيَذُوقُواْ الْعَذَابَ إِنَّ اللّهَ كَانَ عَزِيزاً حَكِيماً [النساء : 56]
ربما أطلقنا فى العامية لفظة " الحيوان" على البهائم على سبيل التمثيل لما نلاحظه على البهائم من تنقلها من حالة النوم والراحة الى حالة النشاط والفاعلية بحثاً عن غذاءها ويقولون كذلك ن الإنسان ما هو إلا حيوان ناطق وهذا كله تمثيل للمعنى.
القرءان يصنف الكائنات الحية على الأرض الى ثلاث أصناف ولا نجد فى القرءان كلمة الحيوان للدلالة على كائن حى:
وَمِنَ
النَّاسِ وَالدَّوَابِّ وَالْأَنْعَامِ مُخْتَلِفٌ
أَلْوَانُهُ كَذَلِكَ إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاء إِنَّ
اللَّهَ عَزِيزٌ غَفُورٌ [فاطر : 28]
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق