أصحاب الرس:
{ وَقَوْمَ نُوحٍ لَمَّا كَذَّبُوا الرُّسُلَ أَغْرَقْنَاهُمْ وَجَعَلْنَاهُمْ لِلنَّاسِ آيَةً وَأَعْتَدْنَا لِلظَّالِمِينَ عَذَابًا أَلِيمًا (37) وَعَادًا وَثَمُودَ وَأَصْحَابَ الرَّسِّ وَقُرُونًا بَيْنَ ذَلِكَ كَثِيرًا (38) وَكُلًّا ضَرَبْنَا لَهُ الْأَمْثَالَ وَكُلًّا تَبَّرْنَا تَتْبِيرًا (39) } (سورة الفرقان 37 - 39)
من هم أصحاب الرس؟
أجمعت المعاجم على أن الرس هى البئر المطوية بالحجارة وقالوا " رس الميت" بمعنى قبره أو دفنه.
حرف السين يدل على التنفيس والإنسيابية،
رسم: هنا تكرار بالراء لإنسيابية القلم بالسين أو قل أنه تنفيس يتكرر بفعل القلم فيتم الناقص منه بالميم لينتج هذا الشكل المرسوم.
عسس: العين للوضوح وهذا الوضوح يتم بإنسيابية مضاعفة بالسين وهذا التنفيس لا يحدث صوت ويتم فى خفة.
رسو ( رسا): هنا التنفيس ينتهى إلى مكان أو إلى واو المكانية فيؤدى إلى الثبات.
سور: مقاييس اللغة يقول بأن السين والواو والراء تدل على علو وإرتفاع ، ربما توهم هو ذلك بناءاً على شكل السور. ولكن السين تنفيس ينتهى إلى مكانية الواو التى تزيده قوة فى التنفيس ويحدث تكرار للحركة فى صورة دائرية بالراء تؤدى إلى الإنغلاق.
سورة ( سور القرءان) : الفرق بين الإسورة والسورة هو أن الإسورة فاعلة للإحكام والإحاطة والإغلاق على ساعد اليد ، بينما السورة من صفتها أنها محكمة ومغلقة من نفسها أو أن الإحكام والإغلاق صفة لها وفيها وهذا يأتى من أياتها التى تتلو بعضها البعض ( التنفيس) حتى تنتهى محكمة.
مسً ( مسس) : المس يتم بالتنفيس المضاعف إلى داخل الشىء ولهذا قالت الأية لا عدة على النساء إن لم تمسوهن ( تحقق الجماع). ومس الكتاب المكنون بمعنى الدخول إليه وفيه لمعرفة ما فيه لا يكون إلا للمطهرين.
رس ( رسس) : هنا مكررات بالراء لعملية التنفيس إلى الداخل وهو تنفيس مضاعف ولهذا قالوا عنه أنها البئر أو أنه دفن الميت ولكن نراه دلالة على مقابر ملوك مصر النيل فى وادى الملوك والملكات. هو تعبير عن عملية الحفر داخل الجبل وهذا بصفة مكررة ويؤدى إلى عمق بفعل مضاعفة التنفيس بالسين
{ وَقَوْمَ نُوحٍ لَمَّا كَذَّبُوا الرُّسُلَ أَغْرَقْنَاهُمْ وَجَعَلْنَاهُمْ لِلنَّاسِ آيَةً وَأَعْتَدْنَا لِلظَّالِمِينَ عَذَابًا أَلِيمًا (37) وَعَادًا وَثَمُودَ وَأَصْحَابَ الرَّسِّ وَقُرُونًا بَيْنَ ذَلِكَ كَثِيرًا (38) وَكُلًّا ضَرَبْنَا لَهُ الْأَمْثَالَ وَكُلًّا تَبَّرْنَا تَتْبِيرًا (39) } (سورة الفرقان 37 - 39)
من هم أصحاب الرس؟
أجمعت المعاجم على أن الرس هى البئر المطوية بالحجارة وقالوا " رس الميت" بمعنى قبره أو دفنه.
حرف السين يدل على التنفيس والإنسيابية،
رسم: هنا تكرار بالراء لإنسيابية القلم بالسين أو قل أنه تنفيس يتكرر بفعل القلم فيتم الناقص منه بالميم لينتج هذا الشكل المرسوم.
عسس: العين للوضوح وهذا الوضوح يتم بإنسيابية مضاعفة بالسين وهذا التنفيس لا يحدث صوت ويتم فى خفة.
رسو ( رسا): هنا التنفيس ينتهى إلى مكان أو إلى واو المكانية فيؤدى إلى الثبات.
سور: مقاييس اللغة يقول بأن السين والواو والراء تدل على علو وإرتفاع ، ربما توهم هو ذلك بناءاً على شكل السور. ولكن السين تنفيس ينتهى إلى مكانية الواو التى تزيده قوة فى التنفيس ويحدث تكرار للحركة فى صورة دائرية بالراء تؤدى إلى الإنغلاق.
سورة ( سور القرءان) : الفرق بين الإسورة والسورة هو أن الإسورة فاعلة للإحكام والإحاطة والإغلاق على ساعد اليد ، بينما السورة من صفتها أنها محكمة ومغلقة من نفسها أو أن الإحكام والإغلاق صفة لها وفيها وهذا يأتى من أياتها التى تتلو بعضها البعض ( التنفيس) حتى تنتهى محكمة.
مسً ( مسس) : المس يتم بالتنفيس المضاعف إلى داخل الشىء ولهذا قالت الأية لا عدة على النساء إن لم تمسوهن ( تحقق الجماع). ومس الكتاب المكنون بمعنى الدخول إليه وفيه لمعرفة ما فيه لا يكون إلا للمطهرين.
رس ( رسس) : هنا مكررات بالراء لعملية التنفيس إلى الداخل وهو تنفيس مضاعف ولهذا قالوا عنه أنها البئر أو أنه دفن الميت ولكن نراه دلالة على مقابر ملوك مصر النيل فى وادى الملوك والملكات. هو تعبير عن عملية الحفر داخل الجبل وهذا بصفة مكررة ويؤدى إلى عمق بفعل مضاعفة التنفيس بالسين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق