محلقين رءوسكم ومقصرين،
حلاقة شعر الرأس هو بلا شك من النظافة العامة التى تفعلها كل نفس سوية، مثله مثل الإغتسال بالماء من الأوساخ.
ولكن الأية لا تتكلم عن حلاقة الشعر ولا علاقة لها بطقوس الحج ،
محلقين: من التحليق وليس من الحلاقة.
حلق: تحليقا فهو محلق
حلق: حلقا وحلاقة
{ لَقَدْ صَدَقَ اللهُ رَسُولَهُ الرُّؤْيَا بِالْحَقِّ لَتَدْخُلُنَّ الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ إِنْ شَاءَ اللهُ آمِنِينَ مُحَلِّقِينَ رُءُوسَكُمْ وَمُقَصِّرِينَ لَا تَخَافُونَ فَعَلِمَ مَا لَمْ تَعْلَمُوا فَجَعَلَ مِنْ دُونِ ذَلِكَ فَتْحًا قَرِيبًا (27) } (سورة الفتح 27)
المعنى تفهم من قوله" أمنين" و " لا تخافون" ،
القصة فى الأمن وعدم الخوف، لهذا هم محلقين الرءوس، يرفعون رءوسهم فلا يخافون، ومقصرين كذلك بخفض رءوسهم وهم لا يخافون. هنا خفض الرأس عن إرادة حرة ، لا يشوبها الخوف.
أما ما جعلوه من مراسم الحج فهو مما أدخلته الأمم فى الدين، هى عادة يفعلها الهندوس أو البراهمة فى الهند والزرادتشية، حيث يحلقون شعر الرأس عند حجهم ويلبسون ملابس الإحرام كتلك التى يلبسها المسلمون اليوم مع إختلاف اللون. وملابس الإحرام هذه لا أصل لها فى الدين.
وقد تسأل " متى حدث ذلك"؟ لتجيب عليك إعادة قراءة التاريخ بدأً من القرن الثالث الهجرى لترى مدى الضعف فى الأمة العربية ومدى تأثير الأمم الأخرى بما حملته من جاهليتها فى أمور الدين. ويكفى أن تعلم أن واضع علم النحو العربى فارسى الأصل وأن كل أصحاب كتب الروايات من بخارى ومسلم وترمذى وغيرهم أصلهم فرس. وكذلك أحمد إبن حنبل وأبو حنيفة وأخرون.
حلاقة شعر الرأس هو بلا شك من النظافة العامة التى تفعلها كل نفس سوية، مثله مثل الإغتسال بالماء من الأوساخ.
ولكن الأية لا تتكلم عن حلاقة الشعر ولا علاقة لها بطقوس الحج ،
محلقين: من التحليق وليس من الحلاقة.
حلق: تحليقا فهو محلق
حلق: حلقا وحلاقة
{ لَقَدْ صَدَقَ اللهُ رَسُولَهُ الرُّؤْيَا بِالْحَقِّ لَتَدْخُلُنَّ الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ إِنْ شَاءَ اللهُ آمِنِينَ مُحَلِّقِينَ رُءُوسَكُمْ وَمُقَصِّرِينَ لَا تَخَافُونَ فَعَلِمَ مَا لَمْ تَعْلَمُوا فَجَعَلَ مِنْ دُونِ ذَلِكَ فَتْحًا قَرِيبًا (27) } (سورة الفتح 27)
المعنى تفهم من قوله" أمنين" و " لا تخافون" ،
القصة فى الأمن وعدم الخوف، لهذا هم محلقين الرءوس، يرفعون رءوسهم فلا يخافون، ومقصرين كذلك بخفض رءوسهم وهم لا يخافون. هنا خفض الرأس عن إرادة حرة ، لا يشوبها الخوف.
أما ما جعلوه من مراسم الحج فهو مما أدخلته الأمم فى الدين، هى عادة يفعلها الهندوس أو البراهمة فى الهند والزرادتشية، حيث يحلقون شعر الرأس عند حجهم ويلبسون ملابس الإحرام كتلك التى يلبسها المسلمون اليوم مع إختلاف اللون. وملابس الإحرام هذه لا أصل لها فى الدين.
وقد تسأل " متى حدث ذلك"؟ لتجيب عليك إعادة قراءة التاريخ بدأً من القرن الثالث الهجرى لترى مدى الضعف فى الأمة العربية ومدى تأثير الأمم الأخرى بما حملته من جاهليتها فى أمور الدين. ويكفى أن تعلم أن واضع علم النحو العربى فارسى الأصل وأن كل أصحاب كتب الروايات من بخارى ومسلم وترمذى وغيرهم أصلهم فرس. وكذلك أحمد إبن حنبل وأبو حنيفة وأخرون.
لقد اصبت ورب الكعبة ..انه التفسير المنطقي المبني عللى الاسس العلمية والراهين المنطقية
ردحذف