هاروت وماروت،
هذا البحث للإستاذ Mohammed Amine Bacha
... ما بين القوسين هو من تعليق الصفحة...
Mohammed Amine Bacha إن الله العليم يقول للرسول أن من كان عدوا لجبريل
هذا البحث للإستاذ Mohammed Amine Bacha
... ما بين القوسين هو من تعليق الصفحة...
Mohammed Amine Bacha إن الله العليم يقول للرسول أن من كان عدوا لجبريل
وميكال –من بني إسرائيل- فإن الله عدوٌ له, وأن الله أنزل آيات بيّنات, وأن هناك في
اليهود فريق ينبذ العهود دوما, وأن هذا ما حدث لمّا جاءهم الرسول, فلقد نبذوا كتاب الله,
الذي يبشر بمحمد ويعرف به, نبذوه وراء ظهورهم, واتبعوا ما تقوّلته أحبارهم –كما
فعلوا سابقا بإتباعهم أقوال شياطينهم على ملك سليمان- والذين نسبوا الكفر إليه, ولم يكفر
سليمان, وإنما هم الذين كفروا وأخذوا يعلمون الناس السحر.
" مَنْ كَانَ عَدُوًّا لِلَّهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَرُسُلِهِ وَجِبْرِيلَ
وَمِيكَالَ فَإِنَّ اللَّهَ عَدُوٌّ لِلْكَافِرِينَ (٩٨) وَلَقَدْ
أَنْزَلْنَا إِلَيْكَ آَيَاتٍ بَيِّنَاتٍ وَمَا يَكْفُرُ بِهَا إِلَّا
الْفَاسِقُونَ (٩٩) أَوَ كُلَّمَا عَاهَدُوا عَهْدًا نَبَذَهُ
فَرِيقٌ مِنْهُمْ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ (١٠٠)
وَلَمَّا جَاءَهُمْ رَسُولٌ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ مُصَدِّقٌ لِمَا
مَعَهُمْ نَبَذَ فَرِيقٌ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ كِتَابَ
اللَّهِ وَرَاءَ ظُهُورِهِمْ كَأَنَّهُمْ لَا يَعْلَمُونَ (١٠١)
وَاتَّبَعُوا مَا تَتْلُو الشَّيَاطِينُ عَلَى مُلْكِ سُلَيْمَانَ
وَمَا كَفَرَ سُلَيْمَانُ وَلَكِنَّ الشَّيَاطِينَ كَفَرُوا يُعَلِّمُونَ النَّاسَ
السِّحْرَ وَمَا أُنْزِلَ عَلَى الْمَلَكَيْنِ بِبَابِلَ هَارُوتَ وَمَارُوتَ وَمَا يُعَلِّمَانِ مِنْ أَحَدٍ حَتَّى يَقُولَا إِنَّمَا
نَحْنُ فِتْنَةٌ فَلَا تَكْفُرْ فَيَتَعَلَّمُونَ مِنْهُمَا مَا يُفَرِّقُونَ بِهِ بَيْنَ الْمَرْءِ وَزَوْجِهِ وَمَا هُمْ بِضَارِّينَ بِهِ
مِنْ أَحَدٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ وَيَتَعَلَّمُونَ مَا يَضُرُّهُمْ وَلَا يَنْفَعُهُمْ وَلَقَدْ عَلِمُوا لَمَنِ اشْتَرَاهُ مَا لَهُ فِي
الْآَخِرَةِ مِنْ خَلَاقٍ وَلَبِئْسَ مَا شَرَوْا بِهِ أَنْفُسَهُمْ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ (١٠٢) وَلَوْ أَنَّهُمْ آَمَنُوا
وَاتَّقَوْا لَمَثُوبَةٌ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ خَيْرٌ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ (١٠٣)"
إن الله العليم يقول للرسول أن من كان عدوا لجبريل وميكال –من بني إسرائيل- فإن الله
عدوٌ له, وأن الله أنزل آيات بيّنات, وأن هناك في اليهود فريق ينبذ العهود دوما, وأن هذا
ما حدث لمّا جاءهم الرسول, فلقد نبذوا كتاب الله, الذي يبشر بمحمد ويعرف به, نبذوه
وراء ظهورهم, واتبعوا ما تقوّلته أحبارهم –كما فعلوا سابقا بإتباعهم أقوال شياطينهم
على ملك سليمان- والذين نسبوا الكفر إليه, ولم يكفر سليمان, وإنما هم الذين كفروا
وأخذوا يعلمون الناس السحر.
ولم يُنزل على الملكين –جبريل وميكال, الذين يعاديهم اليهود- في بابل "الكتب" المسماة
هاروت وماروت, وما كانا يعلمان أحداً حتى يقولا انما نحن فتنة فلا تكفر.
وَمَا أُنْزِلَ عَلَى الْمَلَكَيْنِ بِبَابِلَ هَارُوتَ وَمَارُوتَ=نفي أي لم بنزل على الملكين (ما يسمى
هاروت و ماروت).
وَيَتَعَلَّمُونَ مَا يَضُرُّهُمْ وَلَا يَنْفَعُهُمْ=يتعلمون من هاروت و ماروت
فَيَتَعَلَّمُونَ مِنْهُمَا =من هاروت و ماروت
ارجع للتفاسير اخي حتى تجد ملكين فيهما الشهوة يثملان و يزنيان و يعلمان السحر
بمباركة من الله-تبارك الله عما يصفون-
الله تعالى ينفي فريتهم على جبريل وميكال -كما نفى فرية بني إسرائيل على سليمان-,
ويقول أنه لم يُنزل عليهم في بابل ذلك الشيء المسمى بهاروت وماروت.
للاشارة فقط كلمة "هاروت" أو"ماروت" مشابهة تماما لكلمة تاروت, والتي هي أوراق
اللعب الشهيرة, والتي يستخدمها السحرة والكهان, كما أن كلمة هاروت هي معكوس كلمة
توراه! فيكون هذا مؤكد أن هاروت وماروت كتب أو طرق لتعليم السحر, نسبت إلى
جبريل وميكال.
( نتفق مع الأستاذ محمد فى فهمه لهاروت وماروت ونختلف فى فهم " الملكين ببابل"
والتى نفهمها على أنه تقصد " الملك داود والملك سليمان عليهما السلام، فهما من أسس
مملكة بابل ( تتلوا الشياطين على ملك سليمان، هذا كله كان فى بابل بعد موت سليمان
عليه السلام) .
( قد يكون الوصف " ملكين" بفتح اللام دون كسرها لتنزيه نبيا الله عن السحر، ونحن
نقول لمن عَقل وكَمُل خُلُقُه أنه " ملاك" أو " ملَك" وفقاً لسياقه)
( من سياق الأيات نفهم أنهم إفتروا على ميكال وجبريل إنزال كتاب" هاروت وماروت"
على سليمان عليه السلام)
( قول التراث أن الله أنزل ملائكة من السماء لتعلم الناس إبطال السحر، هذا يخالف
القرءان لقوله : (93) وَمَا مَنَعَ النَّاسَ أَنْ يُؤْمِنُوا إِذْ جَاءَهُمُ الْهُدَى إِلَّا أَنْ قَالُوا أَبَعَثَ اللَّهُ
بَشَرًا رَسُولًا (94) قُلْ لَوْ كَانَ فِي الْأَرْضِ مَلَائِكَةٌ يَمْشُونَ مُطْمَئِنِّينَ لَنَزَّلْنَا عَلَيْهِمْ مِنَ
السَّمَاءِ مَلَكًا رَسُولًا (95) الإسراء ،
الأية تنفى إنزال ملائكة مبشرين ومنذرين للبشر . )
( هاروت وماروت: على وزن " طاغوت" وجذرهما " هرى" و" مرى" ،
الهرى هو الطبخ البالغ ( للحم وغيره) وقد ذكرها القاموس المحيط تحت مادة " هرت"
وهى تحت " هرى" ،
ويهرى الإنسان فى داخله وذلك من الغيظ البالغ الشدة.
مرى: إستخراج الشىء من الشىء ومنه حلب الشاة وغيرها ( لذا نقول على " المروة"
اللبن ،
وهذا يعطى فكرة كتاب هاروت وماروت أو فكرة أوراق تاروت وماروت التى تعتمد
على عدم ترتيب الأوراق ( تغييب شكلها مثل تغييب شكل اللحم بهريه) ويأتى بعدها
المرى وهو إستخراج مفهوم وفقاً لهذا الشكل الذى لا شكل له. ولعل كلمة " الهراء" التى
تعنى الحمق أو إنعدام المنطق فى الحديث تأتى من ذلك.
إقتباس: التاروت ( الإسم المتعارف لهاروت وماروت معاً ) : كتاب تأخذ أوراقه أى
ترتيب وقد إستمدت بعض الطوائف الباطنية والصوفية أفكارها من ذلك الكتاب لأنه يعتمد
على النقوش والرموز ويعتبر هذا الكتاب بالنسبة للغجر أقدس أقداسهم ، أما بالنسبة
لعلماء المصريات فهو مشتق من كتاب " فاء" أو كتاب الأحياء.
ويرجع البعض أصل الكتاب إلى الهندوسية )
( الهراوة : معروفة من القدم وهى العصا الغليظة وتتميز رأسها بنقوش عليها، وهى
تستعمل للضرب لتفريق الناس).
( أهم مفتاح فى البحث هو ما قاله الأستاذ محمد :" ما أنزل على الملكين ببابل هاروت
وماروت : "ما" هنا نافية ولا تفيد معنى " الذى" ، فهى تنفى نزول تلك الكتب على
الملكين" )
اليهود فريق ينبذ العهود دوما, وأن هذا ما حدث لمّا جاءهم الرسول, فلقد نبذوا كتاب الله,
الذي يبشر بمحمد ويعرف به, نبذوه وراء ظهورهم, واتبعوا ما تقوّلته أحبارهم –كما
فعلوا سابقا بإتباعهم أقوال شياطينهم على ملك سليمان- والذين نسبوا الكفر إليه, ولم يكفر
سليمان, وإنما هم الذين كفروا وأخذوا يعلمون الناس السحر.
" مَنْ كَانَ عَدُوًّا لِلَّهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَرُسُلِهِ وَجِبْرِيلَ
وَمِيكَالَ فَإِنَّ اللَّهَ عَدُوٌّ لِلْكَافِرِينَ (٩٨) وَلَقَدْ
أَنْزَلْنَا إِلَيْكَ آَيَاتٍ بَيِّنَاتٍ وَمَا يَكْفُرُ بِهَا إِلَّا
الْفَاسِقُونَ (٩٩) أَوَ كُلَّمَا عَاهَدُوا عَهْدًا نَبَذَهُ
فَرِيقٌ مِنْهُمْ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ (١٠٠)
وَلَمَّا جَاءَهُمْ رَسُولٌ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ مُصَدِّقٌ لِمَا
مَعَهُمْ نَبَذَ فَرِيقٌ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ كِتَابَ
اللَّهِ وَرَاءَ ظُهُورِهِمْ كَأَنَّهُمْ لَا يَعْلَمُونَ (١٠١)
وَاتَّبَعُوا مَا تَتْلُو الشَّيَاطِينُ عَلَى مُلْكِ سُلَيْمَانَ
وَمَا كَفَرَ سُلَيْمَانُ وَلَكِنَّ الشَّيَاطِينَ كَفَرُوا يُعَلِّمُونَ النَّاسَ
السِّحْرَ وَمَا أُنْزِلَ عَلَى الْمَلَكَيْنِ بِبَابِلَ هَارُوتَ وَمَارُوتَ وَمَا يُعَلِّمَانِ مِنْ أَحَدٍ حَتَّى يَقُولَا إِنَّمَا
نَحْنُ فِتْنَةٌ فَلَا تَكْفُرْ فَيَتَعَلَّمُونَ مِنْهُمَا مَا يُفَرِّقُونَ بِهِ بَيْنَ الْمَرْءِ وَزَوْجِهِ وَمَا هُمْ بِضَارِّينَ بِهِ
مِنْ أَحَدٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ وَيَتَعَلَّمُونَ مَا يَضُرُّهُمْ وَلَا يَنْفَعُهُمْ وَلَقَدْ عَلِمُوا لَمَنِ اشْتَرَاهُ مَا لَهُ فِي
الْآَخِرَةِ مِنْ خَلَاقٍ وَلَبِئْسَ مَا شَرَوْا بِهِ أَنْفُسَهُمْ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ (١٠٢) وَلَوْ أَنَّهُمْ آَمَنُوا
وَاتَّقَوْا لَمَثُوبَةٌ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ خَيْرٌ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ (١٠٣)"
إن الله العليم يقول للرسول أن من كان عدوا لجبريل وميكال –من بني إسرائيل- فإن الله
عدوٌ له, وأن الله أنزل آيات بيّنات, وأن هناك في اليهود فريق ينبذ العهود دوما, وأن هذا
ما حدث لمّا جاءهم الرسول, فلقد نبذوا كتاب الله, الذي يبشر بمحمد ويعرف به, نبذوه
وراء ظهورهم, واتبعوا ما تقوّلته أحبارهم –كما فعلوا سابقا بإتباعهم أقوال شياطينهم
على ملك سليمان- والذين نسبوا الكفر إليه, ولم يكفر سليمان, وإنما هم الذين كفروا
وأخذوا يعلمون الناس السحر.
ولم يُنزل على الملكين –جبريل وميكال, الذين يعاديهم اليهود- في بابل "الكتب" المسماة
هاروت وماروت, وما كانا يعلمان أحداً حتى يقولا انما نحن فتنة فلا تكفر.
وَمَا أُنْزِلَ عَلَى الْمَلَكَيْنِ بِبَابِلَ هَارُوتَ وَمَارُوتَ=نفي أي لم بنزل على الملكين (ما يسمى
هاروت و ماروت).
وَيَتَعَلَّمُونَ مَا يَضُرُّهُمْ وَلَا يَنْفَعُهُمْ=يتعلمون من هاروت و ماروت
فَيَتَعَلَّمُونَ مِنْهُمَا =من هاروت و ماروت
ارجع للتفاسير اخي حتى تجد ملكين فيهما الشهوة يثملان و يزنيان و يعلمان السحر
بمباركة من الله-تبارك الله عما يصفون-
الله تعالى ينفي فريتهم على جبريل وميكال -كما نفى فرية بني إسرائيل على سليمان-,
ويقول أنه لم يُنزل عليهم في بابل ذلك الشيء المسمى بهاروت وماروت.
للاشارة فقط كلمة "هاروت" أو"ماروت" مشابهة تماما لكلمة تاروت, والتي هي أوراق
اللعب الشهيرة, والتي يستخدمها السحرة والكهان, كما أن كلمة هاروت هي معكوس كلمة
توراه! فيكون هذا مؤكد أن هاروت وماروت كتب أو طرق لتعليم السحر, نسبت إلى
جبريل وميكال.
( نتفق مع الأستاذ محمد فى فهمه لهاروت وماروت ونختلف فى فهم " الملكين ببابل"
والتى نفهمها على أنه تقصد " الملك داود والملك سليمان عليهما السلام، فهما من أسس
مملكة بابل ( تتلوا الشياطين على ملك سليمان، هذا كله كان فى بابل بعد موت سليمان
عليه السلام) .
( قد يكون الوصف " ملكين" بفتح اللام دون كسرها لتنزيه نبيا الله عن السحر، ونحن
نقول لمن عَقل وكَمُل خُلُقُه أنه " ملاك" أو " ملَك" وفقاً لسياقه)
( من سياق الأيات نفهم أنهم إفتروا على ميكال وجبريل إنزال كتاب" هاروت وماروت"
على سليمان عليه السلام)
( قول التراث أن الله أنزل ملائكة من السماء لتعلم الناس إبطال السحر، هذا يخالف
القرءان لقوله : (93) وَمَا مَنَعَ النَّاسَ أَنْ يُؤْمِنُوا إِذْ جَاءَهُمُ الْهُدَى إِلَّا أَنْ قَالُوا أَبَعَثَ اللَّهُ
بَشَرًا رَسُولًا (94) قُلْ لَوْ كَانَ فِي الْأَرْضِ مَلَائِكَةٌ يَمْشُونَ مُطْمَئِنِّينَ لَنَزَّلْنَا عَلَيْهِمْ مِنَ
السَّمَاءِ مَلَكًا رَسُولًا (95) الإسراء ،
الأية تنفى إنزال ملائكة مبشرين ومنذرين للبشر . )
( هاروت وماروت: على وزن " طاغوت" وجذرهما " هرى" و" مرى" ،
الهرى هو الطبخ البالغ ( للحم وغيره) وقد ذكرها القاموس المحيط تحت مادة " هرت"
وهى تحت " هرى" ،
ويهرى الإنسان فى داخله وذلك من الغيظ البالغ الشدة.
مرى: إستخراج الشىء من الشىء ومنه حلب الشاة وغيرها ( لذا نقول على " المروة"
اللبن ،
وهذا يعطى فكرة كتاب هاروت وماروت أو فكرة أوراق تاروت وماروت التى تعتمد
على عدم ترتيب الأوراق ( تغييب شكلها مثل تغييب شكل اللحم بهريه) ويأتى بعدها
المرى وهو إستخراج مفهوم وفقاً لهذا الشكل الذى لا شكل له. ولعل كلمة " الهراء" التى
تعنى الحمق أو إنعدام المنطق فى الحديث تأتى من ذلك.
إقتباس: التاروت ( الإسم المتعارف لهاروت وماروت معاً ) : كتاب تأخذ أوراقه أى
ترتيب وقد إستمدت بعض الطوائف الباطنية والصوفية أفكارها من ذلك الكتاب لأنه يعتمد
على النقوش والرموز ويعتبر هذا الكتاب بالنسبة للغجر أقدس أقداسهم ، أما بالنسبة
لعلماء المصريات فهو مشتق من كتاب " فاء" أو كتاب الأحياء.
ويرجع البعض أصل الكتاب إلى الهندوسية )
( الهراوة : معروفة من القدم وهى العصا الغليظة وتتميز رأسها بنقوش عليها، وهى
تستعمل للضرب لتفريق الناس).
( أهم مفتاح فى البحث هو ما قاله الأستاذ محمد :" ما أنزل على الملكين ببابل هاروت
وماروت : "ما" هنا نافية ولا تفيد معنى " الذى" ، فهى تنفى نزول تلك الكتب على
الملكين" )
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق