لايوجد معراج للنبى عليه السلام،
يستشهدون من سورة النجم على صحة حديث المعراج المفترى وسورة النجم سابقة لنزول سورة الإسراء التى جاء فيها:
{ وَإِنْ كَانَ كَبُرَ عَلَيْكَ إِعْرَاضُهُمْ فَإِنِ اسْتَطَعْتَ أَنْ تَبْتَغِيَ نَفَقًا فِي الْأَرْضِ أَوْ سُلَّمًا فِي السَّمَاءِ فَتَأْتِيَهُمْ بِآيَةٍ وَلَوْ شَاءَ اللهُ لَجَمَعَهُمْ عَلَى الْهُدَى فَلَا تَكُونَنَّ مِنَ الْجَاهِلِينَ (35) } (سورة الأَنعام 35)
والأية أعلاه تنفى نفياً قاطعاً صعود النبى عليه السلام على ما يسمونه البراق لإن الأية فيها عتاب للرسول عليه السلام وتؤكد أنه لا يقدر أن يصعد إلى السماء ليأتيهم بأية.
وفقاً لكتب التراث سورة النجم من أوئل السور المكية وسورة الإسراء نزلت فى العام قبل الهجرة مباشرةً.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق