الأية التى إحتار وأخطأ الأعاجم فى فهمها :
وَآيَةٌ لَّهُمْ أَنَّا حَمَلْنَا ذُرِّيَّتَهُمْ فِي الْفُلْكِ الْمَشْحُونِ [يس : 41]وَخَلَقْنَا
لَهُمْ مِنْ مِثْلِهِ مَا يَرْكَبُونَ (42)
الأعاجم ممن تصدروا كتابة تفسير القرءان الكريم إجتهدوا على قدر
فهمهم ولا حرج عليهم والحرج على أهل اللسان العربى الذين لم
يتحققوا مما كتبوه وأخذوه حفظاً لا دراية ،
يقولون فى فهمهم للأية ،
ذريتهم : أباءهم ، كيف تكون الذرية هى الأباء؟ لا يقول بذلك مجنون
لا يدرى ما يقوله.
الفلك المشحون: سفينة نوح ومن معه ، هذا الفهم بنوه على فهم
الذرية أنها الأباء وما بنى على باطل فهو باطل.
نأتى للسان العربى المبين،
ذريتهم: هم أبناءهم أو نسلهم أو خلفتهم
الفلك المشحون: هى الحيوانات المنوية للرجل المتحركة بالدفع أو
القذف
كلمة " فلك" : الفاء حركات متفرقة عن المركز وهى متصلة مع
بعضها باللام ومتجمعة بالكاف
لهذا نجد المعجم ( لسان العرب) يقول :
والفَلَكُ موج البحر
لسان العرب يفتح الفاء ، وسنتبين خطأ ذلك:
وخلقنا لهم من مثله ما يركبون: هذا من خلق الله وليس من خلق
الإنسان ، فهمه على أنه السفن الصغار أو الكبار فهم خاطىء ،
نحن نركب البحر ، هذا ما نقوله والحقيقة أننا نركب " موج البحر" ،
وهذا الموج هو من خلق الله لنا. وهذا هو " من مثله" ، المثلية هنا
فى الحركة والإندفاع متجمعا متصلا ببعضه.
المشحون: يفهمونها على أنها المملوء أو المثقل ، ولكن الشحن
هو إعطاء الشىء طاقة وقوة لتحركه أو تجعله يعمل ، فأنت تشحن
تليفونك المحمول لتتولد طاقة تحرك أجزاءه الداخلية فتعمل. وماء
الرجل مشحون بطاقة داخلية أو ذاتية تجعله يندفع ويتحرك حتى
يلتحم مع البويضة وهذا ما تراه فى الفيديو. الأمواج كذلك هى فلك
مشحون يتحرك وينفع الى الأمام لتسيير السفن والقوارب.
ما قبل هذه الأيات جاء:
لَا الشَّمْسُ يَنبَغِي لَهَا أَن تُدْرِكَ الْقَمَرَ وَلَا اللَّيْلُ سَابِقُ النَّهَارِ وَكُلٌّ فِي
فَلَكٍ يَسْبَحُونَ [يس : 40]
فَلك : هنا بالفتح ، وهذا هو مسار الحركة نفسه الذى تسبح فيه
الشمس والقمر ، لكل منها مسار لا تحيد عنه ولا تغادره.
الفلك: تأتى كذلك لتدل على السفينة ، الفلك تصف طبيعة عمل
وحركة السفينة.
وَآيَةٌ لَّهُمْ أَنَّا حَمَلْنَا ذُرِّيَّتَهُمْ فِي الْفُلْكِ الْمَشْحُونِ [يس : 41]وَخَلَقْنَا
لَهُمْ مِنْ مِثْلِهِ مَا يَرْكَبُونَ (42)
الأعاجم ممن تصدروا كتابة تفسير القرءان الكريم إجتهدوا على قدر
فهمهم ولا حرج عليهم والحرج على أهل اللسان العربى الذين لم
يتحققوا مما كتبوه وأخذوه حفظاً لا دراية ،
يقولون فى فهمهم للأية ،
ذريتهم : أباءهم ، كيف تكون الذرية هى الأباء؟ لا يقول بذلك مجنون
لا يدرى ما يقوله.
الفلك المشحون: سفينة نوح ومن معه ، هذا الفهم بنوه على فهم
الذرية أنها الأباء وما بنى على باطل فهو باطل.
نأتى للسان العربى المبين،
ذريتهم: هم أبناءهم أو نسلهم أو خلفتهم
الفلك المشحون: هى الحيوانات المنوية للرجل المتحركة بالدفع أو
القذف
كلمة " فلك" : الفاء حركات متفرقة عن المركز وهى متصلة مع
بعضها باللام ومتجمعة بالكاف
لهذا نجد المعجم ( لسان العرب) يقول :
والفَلَكُ موج البحر
لسان العرب يفتح الفاء ، وسنتبين خطأ ذلك:
وخلقنا لهم من مثله ما يركبون: هذا من خلق الله وليس من خلق
الإنسان ، فهمه على أنه السفن الصغار أو الكبار فهم خاطىء ،
نحن نركب البحر ، هذا ما نقوله والحقيقة أننا نركب " موج البحر" ،
وهذا الموج هو من خلق الله لنا. وهذا هو " من مثله" ، المثلية هنا
فى الحركة والإندفاع متجمعا متصلا ببعضه.
المشحون: يفهمونها على أنها المملوء أو المثقل ، ولكن الشحن
هو إعطاء الشىء طاقة وقوة لتحركه أو تجعله يعمل ، فأنت تشحن
تليفونك المحمول لتتولد طاقة تحرك أجزاءه الداخلية فتعمل. وماء
الرجل مشحون بطاقة داخلية أو ذاتية تجعله يندفع ويتحرك حتى
يلتحم مع البويضة وهذا ما تراه فى الفيديو. الأمواج كذلك هى فلك
مشحون يتحرك وينفع الى الأمام لتسيير السفن والقوارب.
ما قبل هذه الأيات جاء:
لَا الشَّمْسُ يَنبَغِي لَهَا أَن تُدْرِكَ الْقَمَرَ وَلَا اللَّيْلُ سَابِقُ النَّهَارِ وَكُلٌّ فِي
فَلَكٍ يَسْبَحُونَ [يس : 40]
فَلك : هنا بالفتح ، وهذا هو مسار الحركة نفسه الذى تسبح فيه
الشمس والقمر ، لكل منها مسار لا تحيد عنه ولا تغادره.
الفلك: تأتى كذلك لتدل على السفينة ، الفلك تصف طبيعة عمل
وحركة السفينة.
إذا لم نعرف قصّة نوح الحقيقية لا يمكننا تفسير مثل هكذا آيات معجزات خصَّها تعالى بالراسخين في العلم وليس لسواهم.
ردحذففالآيات المحكمات تُشير إلى مواكبة نوح لحضارة تفوق حضارتنا الحالية بأشواط كبيرة ومن هذه العلوم علم غزو الفضاء الخارجي وعلم الاستنساخ بكافّة أنواعه.فجمع في سفينته الخلايا الحزعية (النطف والبويضات) للحيوانات التي ستنقرض نتيجة الطوفان. وهذا هو المقصود من الآية مجال البحث. والمشحون تعني الطاقة والقوة لتحريك السفينة وليس ما دكره الجاهلون المدّعين العلم. حتى أنَّ ابنه الوحيد كان مستنسخاً من الخلايا الجزعية لنوح وهذا ما أعلمنا عنه تعالى من خلال قوله (إنَّه ليس من أهلك...إلخ)أي ليس من زوجتك.