السبع المثانى ،
العنوان خطأ ، وفهم المعنى كما يقول العنوان يؤدى إلى نتيجة خاطئة.
ما قاله القرءان هو :" سبعاً من المثانى"
وَلَقَدْ آتَيْنَاكَ سَبْعاً مِّنَ الْمَثَانِي وَالْقُرْآنَ الْعَظِيمَ [الحجر : 87]
وهذا يفرق فى الفهم ،
سبعا من المثانى: هناك مثانى كثيرة ، ومن هذه المثانى سبعا أتاها الله لرسوله عليه
السلام.
القول بأنها الأحرف " المقطعة" بعد حذف المكرر منها والناتج 14 حرفاً من الفهم
الخاطىء المبنى على " السبع المثانى" . و الأية تقول " سبعا من المثانى" كما علمنا.
إختيار الرقم " سبع" ليس عبثاً ، السبع والسباع مخيفة تفزع الإنسان ، فهل يخاف
الإنسان منها؟ ليتقى العذاب الأكبر؟
الأية التالية جمعت 6 من هذه المثانى السبع:
كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ قَوْمُ نُوحٍ وَعَادٌ وَفِرْعَوْنُ ذُو الْأَوْتَادِ (12) وَثَمُودُ وَقَوْمُ لُوطٍ وَأَصْحَابُ الْأَيْكَةِ
أُولَئِكَ الْأَحْزَابُ (13) إِنْ كُلٌّ إِلَّا كَذَّبَ الرُّسُلَ فَحَقَّ عِقَابِ (14) ص
هؤلاء الأقوام الست تكررت قصصهم فى القرءان فى مواضع كثيرة ، منها المفصل
ومنها الموجز المقتضب. وكلهم باءوا بعذاب الله فى الحياة الدنيا.
فمن تكون السابعة؟
لَقَدْ أَنزَلْنَا إِلَيْكُمْ كِتَاباً فِيهِ ذِكْرُكُمْ أَفَلَا تَعْقِلُونَ [الأنبياء : 10]
وهذا هو عذابهم:
قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُّؤْمِنِينَ [التوبة : 14]
فَإِذَا انْسَلَخَ الْأَشْهُرُ الْحُرُمُ فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ وَخُذُوهُمْ وَاحْصُرُوهُمْ وَاقْعُدُوا
لَهُمْ كُلَّ مَرْصَدٍ فَإِنْ تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآَتَوُا الزَّكَاةَ فَخَلُّوا سَبِيلَهُمْ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ (5)
براءة
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إِنَّمَا الْمُشْرِكُونَ نَجَسٌ فَلاَ يَقْرَبُواْ الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ بَعْدَ عَامِهِمْ هَـذَا وَإِنْ
خِفْتُمْ عَيْلَةً فَسَوْفَ يُغْنِيكُمُ اللّهُ مِن فَضْلِهِ إِن شَاء إِنَّ اللّهَ عَلِيمٌ حَكِيمٌ [التوبة : 28]
وَأَنزَلَ الَّذِينَ ظَاهَرُوهُم مِّنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مِن صَيَاصِيهِمْ وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَ فَرِيقاً
تَقْتُلُونَ وَتَأْسِرُونَ فَرِيقاً [الأحزاب : 26]
العنوان خطأ ، وفهم المعنى كما يقول العنوان يؤدى إلى نتيجة خاطئة.
ما قاله القرءان هو :" سبعاً من المثانى"
وَلَقَدْ آتَيْنَاكَ سَبْعاً مِّنَ الْمَثَانِي وَالْقُرْآنَ الْعَظِيمَ [الحجر : 87]
وهذا يفرق فى الفهم ،
سبعا من المثانى: هناك مثانى كثيرة ، ومن هذه المثانى سبعا أتاها الله لرسوله عليه
السلام.
القول بأنها الأحرف " المقطعة" بعد حذف المكرر منها والناتج 14 حرفاً من الفهم
الخاطىء المبنى على " السبع المثانى" . و الأية تقول " سبعا من المثانى" كما علمنا.
إختيار الرقم " سبع" ليس عبثاً ، السبع والسباع مخيفة تفزع الإنسان ، فهل يخاف
الإنسان منها؟ ليتقى العذاب الأكبر؟
الأية التالية جمعت 6 من هذه المثانى السبع:
كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ قَوْمُ نُوحٍ وَعَادٌ وَفِرْعَوْنُ ذُو الْأَوْتَادِ (12) وَثَمُودُ وَقَوْمُ لُوطٍ وَأَصْحَابُ الْأَيْكَةِ
أُولَئِكَ الْأَحْزَابُ (13) إِنْ كُلٌّ إِلَّا كَذَّبَ الرُّسُلَ فَحَقَّ عِقَابِ (14) ص
هؤلاء الأقوام الست تكررت قصصهم فى القرءان فى مواضع كثيرة ، منها المفصل
ومنها الموجز المقتضب. وكلهم باءوا بعذاب الله فى الحياة الدنيا.
فمن تكون السابعة؟
لَقَدْ أَنزَلْنَا إِلَيْكُمْ كِتَاباً فِيهِ ذِكْرُكُمْ أَفَلَا تَعْقِلُونَ [الأنبياء : 10]
وهذا هو عذابهم:
قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُّؤْمِنِينَ [التوبة : 14]
فَإِذَا انْسَلَخَ الْأَشْهُرُ الْحُرُمُ فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ وَخُذُوهُمْ وَاحْصُرُوهُمْ وَاقْعُدُوا
لَهُمْ كُلَّ مَرْصَدٍ فَإِنْ تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآَتَوُا الزَّكَاةَ فَخَلُّوا سَبِيلَهُمْ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ (5)
براءة
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إِنَّمَا الْمُشْرِكُونَ نَجَسٌ فَلاَ يَقْرَبُواْ الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ بَعْدَ عَامِهِمْ هَـذَا وَإِنْ
خِفْتُمْ عَيْلَةً فَسَوْفَ يُغْنِيكُمُ اللّهُ مِن فَضْلِهِ إِن شَاء إِنَّ اللّهَ عَلِيمٌ حَكِيمٌ [التوبة : 28]
وَأَنزَلَ الَّذِينَ ظَاهَرُوهُم مِّنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مِن صَيَاصِيهِمْ وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَ فَرِيقاً
تَقْتُلُونَ وَتَأْسِرُونَ فَرِيقاً [الأحزاب : 26]
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق