وادى " وِج" أو الطائف ،
وج: تدل على حركة منجذبة بقوة إلى الداخل ،
قال عنها المعجم أنها تعنى " السرعة" ، وهى فعلا السرعة ولكنها " سرعة الإنحدار من أعلى إلى أسفل".
فى معنى الطائف قالوا رواية خرافية مختصرها أن جبريل عليه السلام قلع قرية فى الشام وطاف بها البيت العتيق ووضعها هناك حيث الطائف التى تبعد عن مكة 68 كم تقريباً،
ولكن وهناك من يرجع التسمية إلى أسوارها التى تحيط بها،
المهم عندنا هو تسميتها " وادى وج" وهذه التسمية لا تعنى أحد الأودية التى تمر بها ، بل تعنى أنه صفة غالبة على أوديتها.
وإبراهيم عليه السلام أسكن من ذريته بواد غير زى زرع ، والزرع فى القرءان هو القمح والشعير ( ولسنا الوحيدين من يقول ذلك) وهذا لا ينفى وجود مزارع العنب فيها أو أشجار وخلافه.
نذكر ما جاء فى الطبرى: "15779ـ حدثنا الـمثنى, قال: حدثنا إسحاق, قال: حدثنا هشام, قال: قرأت علـى مـحمد بن مسلـم الطائفـي أن إبراهيـم لـما دعا للـحرم: وَارْزُقْ أهْلَهُ مِنَ الثمرات نقل الله الطائف من فَلِسطين."
وأين الطائف فى فلسطين؟ الطائف هى مدينة الجليل
وج: تدل على حركة منجذبة بقوة إلى الداخل ،
قال عنها المعجم أنها تعنى " السرعة" ، وهى فعلا السرعة ولكنها " سرعة الإنحدار من أعلى إلى أسفل".
فى معنى الطائف قالوا رواية خرافية مختصرها أن جبريل عليه السلام قلع قرية فى الشام وطاف بها البيت العتيق ووضعها هناك حيث الطائف التى تبعد عن مكة 68 كم تقريباً،
ولكن وهناك من يرجع التسمية إلى أسوارها التى تحيط بها،
المهم عندنا هو تسميتها " وادى وج" وهذه التسمية لا تعنى أحد الأودية التى تمر بها ، بل تعنى أنه صفة غالبة على أوديتها.
وإبراهيم عليه السلام أسكن من ذريته بواد غير زى زرع ، والزرع فى القرءان هو القمح والشعير ( ولسنا الوحيدين من يقول ذلك) وهذا لا ينفى وجود مزارع العنب فيها أو أشجار وخلافه.
نذكر ما جاء فى الطبرى: "15779ـ حدثنا الـمثنى, قال: حدثنا إسحاق, قال: حدثنا هشام, قال: قرأت علـى مـحمد بن مسلـم الطائفـي أن إبراهيـم لـما دعا للـحرم: وَارْزُقْ أهْلَهُ مِنَ الثمرات نقل الله الطائف من فَلِسطين."
وأين الطائف فى فلسطين؟ الطائف هى مدينة الجليل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق